هدوء ..’
أرجوكم أهجروا كل ماحولكم ..’ سأفجر صمتي ..’
سأعلن للعالم أجمع عن حرائق عشقي ..’ وعن متاهات رحيلي ..’
ليلتي هذة لن تكون كغيرها من الليالي ..’
ليله لم ولن تتكرر ..’
ربما ..’ لأنني إنتزعت من داخلي تلك الأنثى ذات القلب الملائكي ..’
ذاك القلب الطاهر ..’ البرئ ..’ المتسامح ..’
سأقصى على الجميع ..’ سأفتك بكم بكل بوحي ..’
في كل ليله أتوسد مخدتي .’ وأنفرد بكل أحزاني ..’
أردد في نفسي قائله ..’
أيعقل كل مايحدث لي ..!
هل أنأ أنثى خلقت لـ الحزن ولاشئ غيره ..’
تعبت ..’’
وخالقي ..’ أشعر أن الحزن خلق لـ جسدي المتهالك والنحيل ..’
عيناي اللتي كانت تشع بكل أمل وتفاؤل
أصبحت الآن باهته تخلوو من كل بريق ..’
دموعي إعتادت على جرح خدآي
دموعي كفاكِ بالله.. فلتطلقي صراحي ..’
وأنت يارجلاً تملكني وتغلغل بي
ألم يأن الوقت لتكتفي من تعذيبي..؟
آة من ذاكرتي الحمقاء
في كل مرة احاول فيها أن أقتل جنوني بك
أفشل مراراً وتكراراً..’
فأظل أنا هي أنا ..’ عاشقه وقلبها محطم ..’
أيا رجلاً ينتشر بكل خلاياي ..
أتعلم ..!
شفتاي الصغيرتين حين نطقت بـ احبك ..’
أصبح العالم من حولي حديقة تملئه ورود حمرآء أراها لن تذبل ..’
ويالوجعي ..’ حين أراك أنت من تقتل كل ورودي ..’
ولكن أظل أحبك
و
أحبك
و
أحبك
و
أحبك
ولن أكتفي من قولها ..’ أشتهي هذة الأحرف الأربع أكثر كلما نطقتها لك ..’
وأشتهي النظر إلى عينيك الساحرتان ..’
أعلم أنك تلك التفاحه المحرمه اللتي ووسوس لي بها الشيطان
حتى أقطتفتها ..’ وليتني لم أفعل
ولكن لتعلم يامعُذبي ..’
أن من عشقتك هي أنثى مخلوقه من نقاء وطهر كل نساء الأرض ..’
أنثى تتراقص على صوتها عصافير الصباح
فتخلق موسيقى ذات طابع خاص لن تحلوو إلا بها ولها ..’
أنثى يتغنى بها رجال الكون ..’
فتصبح أنثى خُرافيه على مرر العصور ..’
.
.
عذراً إن كنت أدخلت الحزن على قلوبكم ..’